THE BEST SIDE OF الفنون التشكيلية في الإمارات

The best Side of الفنون التشكيلية في الإمارات

The best Side of الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.

وتحدث الفنانة التشكيلية نوال البلوشي عن أهمية اعتماد الفن المستدام أسلوباً ونمطاً في الفنون، وعددت الطرائق والأساليب التي تمكنها كونها فنانة تشكيلية من توظيف الاستدامة في مجالها الفني باستخدام الأخشاب بطرائق إبداعية والابتعاد عن قطع الأشجار بطريقة تقليدية، واستخدام النباتات الطبيعية بطريقة أكثر جمالاً بدلاً من قصها ورميها، واستخدام مواد طبيعية عوضاً عن المصنعة، كاستبدال المواد الطبيعية بالألوان، باتباع أسلوب إعادة التدوير، وتحويل أيضاً المخلفات المعدنية إلى مجسمات، وإدخال مادة «الرزن» في الأعمال الفنية.

الجدير بالذكر أن هذا النوع من الفنون هو الذي اشتهر في أوربا ورومانيا، ومن ثم ظهر في العصر البيزنطي وفي الكنائس.

يتيح لك رقم جمعية الامارات للفنون التشكيلية إمكانية التواصل للاستفسار عن أي معلومات أو تفاصيل أخرى قد ترغب بمعرفتها:

هو لون محبب إلى النفس حيث أنه يبعث على الراحة والطمأنينة.

ومع ذلك، قد تُقدم معلومات الزائر غير محددة للهوية إلى أطراف أخرى لأغراض التسويق أو الإعلان أو غير ذلك.

مفهوم المدرسة التكعيبية ومراحل نموها أنواع الفنون التشكيلية شارك المقالة

كانت المدرسة التكعيبيّة مختلفة في كثير من مبادئها عن غيرها من مدارس الفنّ التشكيلي، فلم يكن همّها الواقع ولا الذاتيّة التي تنعكس في أعمال الفنان، ولا حتى الموضوعية، إنّما اتجهت المدرسة التكعيبيّة إلى القيم التكعيبيّة للأشكال التي ينقلها الفنّان من الواقع، وأعلنت الرفض القطعيّ لمحاكاة الطبيعة، ونادت بكل قوة أن يقوم الفنان بتحليل الأشكال التي يريد نقلها من الواقع، وأن يقوم بإعادة بنائها بناءً هندسيًا بعيدًا كلّ البعد عن شكلها في الواقع.[٨]

وفيما يخصّ الفن التشكيليّ، كانت المدرسة الرمزية ترى أنّ اللون له رمز يدلّ على حال الفنان، والوضعيّة التي يتم تشكيل الصورة أو الرسم أو اللوحة فيها لها رمزية تدل على الواقع الذي تُعاد صياغته في هذا العمل الفني، وعلى مَن يقوم بتذوّق الأعمال الفنية أن يكتشف هذه الدلالات الرمزية الغامضة، ومن الأسماء التي اشتُهرت في عالم الفن التشكيلي وكانت تابعة للمدرسة الرمزية: الفنان جيمس ويسلر، والفنان دانتي روزيتي، والفنان شافان، والفنان غوستاف مورو.[٤]

يُعرف الفن التشكيلي أيضاً باسم الفن البصري، وهو نوع من الفنون التي يمكن رؤيتها والتفاعل معها من خلال حاسة البصر، ويُشتَق اسمه من كلمة "تشكيل"؛ إذ يُركز على تشكيل المواد شاهد المزيد الخام وتحويلها إلى أشكال فنية جميلة.

ويمتاز كتاب الدكتورة نهى فران بأنه عمل بحثي توثيقي بامتياز. هو لا يستقرئ التاريخ والتراث والموروث الثقافي فقط، بل يحلل ويبحث عن أثرهم في الفنون المرئية الحديثة والمعاصرة. كما تدمج الباحثة الأبعاد الفكرية والاجتماعية للتراث والموروث الثقافي بالمعطيات الاستاتيكية والاتجاهات الفنية المختلفة.

وأشارت نوكلين إلى أن موضوع العمل في الفن المعاصر يعكس السياق الثقافي والسياسي الحالي، ونجد غالبا أن هذا العمل تم بطرق مبتكرة، فقد صارت الألوان الزيتية المرسومة على قماش وسيطا كلاسيكيا قديما، وظهرت بدلا منها وسائط مثل ألواح الرسم الإلكترونية الحديثة وكاميرات التصوير الرقمية، وغيرها.

الفن المعاصر في جوهره يشير إلى العمل الإبداعي الذي يتم إنتاجه وتقديمه في الوقت الحاضر (شترستوك)

Report this page